الفضاء

أطنان من الأغدية و الإمدادات بإتجاه الفضاء عبر Progress 80

أطنان من الأغدية و الإمدادات بإتجاه الفضاء عبر Progress 80

الإمدادات بإتجاه الفضاء عبر Progress 80

المركبة الروسية Progress 80 غير المأهولة تتواجد في المدار بأمان متجهة إلى محطة الفضاء الدولية لتحمل اطنان من الأغذية والإمدادات

بعد إطلاقها في تمام الساعة 11:25 م بتوقيت شرق الولايات المتحدة من صباح 15 فبراير من قاعدة بايكونور الفضائية في كازاخستان.
وصلت سفينة إعادة التموين إلى المدار الأولي

ونشرت صفائفها الشمسية وهوائياتها الملاحية كما كان مقررا في طريقها للاجتماع بالمختبر المداري وأفراد طاقمها إكسبيديشن 66.

وبعد القيام ب34 مدارا حول الارض فى رحلتها ، ستلتحم “ Progress” بالمحطة على الجانب المواجه للفضاء من الجزء الروسي في الساعة 2:06 صباحا من نهار الخميس 17 فبراير . وستبدأ التغطية المباشرة Live coverage على تلفزيون ناسا NASA TV للالتقاء والالتحام في الساعة 1:30 صباحا.

ستسلّم 80 Progress نحو ثلاثة أطنان من الأغذية والوقود والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية (ISS). وستحدد وكالة الفضاء الروسيةRoscosmos موعد مغادرتها.

أطنان من الأغدية و الإمدادات بإتجاه الفضاء عبر Progress 80

فيديو نشرته محطة الفضاء الدولية لحظة انطلاق المركبة الروسية Progress 80:

رابط الفيديو

للحصول على آخرالمستجدات من وكالة ناسا اشترك هنا: رابط موقع ناسا

الفضاء الخارجي

هو الفراغ الموجود بين الأجرام السماوية، بما في ذلك كوكب الأرض. وهو ليس فارغًا تمامًا،

ولكن يتكون من فراغ نسبي مكون من كثافة منخفضة من الجزيئات (الجسيمات)، في الغالب بلازما الهيدروجين والهيليوم، وكذلك الإشعاع الكهرومغناطيسي، المجالات المغناطيسية، والنيوترونات.

أثبتت الملاحظات مؤخرا أنه يحتوي على المادة والطاقة المظلمة أيضًا.

خط الأساس لدرجة الحرارة، والذي حدده الإشعاع المتبقي بسبب الانفجار الكبير، هو 2,7 كلفن.

البلازما ذات الكثافة المنخفضة للغاية (أقل من ذرة هيدروجين واحدة في المتر المكعب) ودرجة الحرارة المرتفعة (ملايين من درجات الكلفن)

في الفضاء بين المجرات تحسب في أغلب مسألة الباريونية العادية في الفضاء الخارجي؛ وقد كُثِّفت تركيزات محلية إلى نجوم و مجرات.

يشغل الفضاء بين المجرات حجما أكبر من الكون، وحتى المجرات والأنظمة النجمية معظمها يكون فراغا والكواكب تشغل تقريبا المساحة الفارغة.

ليس هناك حد معين يحدد بداية الفضاء الخارجي، ولكن بشكل عام فقد تم اعتماد خط (كارمان) الواقع على ارتفاع 100 كم (62 ميل)

فوق مستوى سطح البحر كبداية للفضاء الخارجي وذلك من أجل تسجيل القياسات الجوية والمعاهدات والاتفاقيات المتعلقة بالفضاء.

ولقد تم تأسيس الإطار العام لقانون الفضاء الدولي عن طريق اتفاقية الفضاء الخارجي والتي مررت عبر هيئة الأمم المتحدة عام 1967.

وهذه الاتفاقية تحظر على أي دولة الإدعاء بالسيادة على الفضاء،

وتسمح لجميع الدول باستكشاف الفضاء بحرية.

أما في عام 1979 فوضعت اتفاقية القمر التي جعلت أسطح الكواكب والمدارات الفضائية حولها تحت سلطة المجتمع الدولي. حيث تم إضافة بنود أخرى للاتفاقية تتعلق بالاستخدام السلمي للفضاء الخارجي بإعداد من الأمم المتحدة ومع ذلك لم تحظر نشر الأسلحة في الفضاء، والتي من ضمنها الاختبارات الحية للصواريخ المضادة للأقمار الصناعية.

شاهد أيضاً:

بالفيديو: المركبة(Progress80) اجتازت الصعب و حتى المستحيل

المحطة الفضائية الدولية تعدّل مدارها بنجاح

ناسا تمنحنا رؤية رائعة لضوء الفجر على الأرض من مسافة 400 كم في الفضاء

تهديد يطال محطة الفضاء الدولية

الأجسام الأكثر غموضا في نظامنا الشمسي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى